يجتاز بداية من الأسبوع المقبل أكثر من 500 ألف تلميذ امتحان نهاية الطور المتوسط "البيام"، وذلك بزيادة قدرت بأكثر من 6 آلاف مترشح مقارنة بالدورة الماضية، وسيكون الإعلان الرسمي عن نتائج الامتحان في الـ27 من شهر جوان الجاري، وقد سخرت مصالح بن غبريط كافة الإجراءات الاحترازية لتأمين هذا الامتحان المصيري لتفادي تكرار سيناريو التسريبات التي هزت عرش القطاع العام الماضي.
من المنتظر أن يدخل بداية من الأحد المقبل تلاميذ الرابعة متوسط لاجتياز امتحان نهاية الطور"البيام" على مدار ثلاثة أيام وذلك بداية من الـ 04 جوان، وإلى غاية الـ 06 من نفس الشهر امتحان شهادة التعليم المتوسط، حيث بلغ عدد المترشحين المقلبين على اجتياز هذا الامتحان الرسمي قرابة 566221، مترشح بزيادة قدرت بـ 6295 مترشح مقارنة بالدورة الماضية مترشح مقارنة بالدورة الماضية، وللإشارة، فإن الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات قد سخر أكثر من 250 ألف حارس ومراقب لتأمين شهادة "البيام" التي سيتم الإعلان عن نتائجها في الـ27 من شهر جوان الجاري.
ولتفادي تكرار سيناريو تسريبات مواضيع الامتحانات الرسمية عبر شبكات مواقع التواصل الاجتماعي "الفايسبوك" سوءا كان الأمر قبل الشروع في الامتحانات أو بعد توزيع مواضيع على المترشحين، والذي وصفته المسؤولة الأولى عن القطاع في وقت سابق "بالدرس"، أقرت الوزارة مجموعة من الإجراءات غرار تأمين المواقع على حسب المخطط الذي تمت المصادقة عليه من طرف وزارة الداخلية والجماعات المحلية وتقليص عدد المراكز التي يتم فيها حفظ مواضيع الامتحانات الرسمية بالإضافة إلى وضعها تحت كاميرات المراقبة والتسجيل وتنصيب بها أجهزة التشويش، كما سيشمل هذا الإجراء أيضا الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات، الكائن مقره بالقبة، بالإضافة إلى عدم قبول أي تأخر من طرف المترشحين، وفي ظل كل هده الإجراءات التي سخرتها مصالح بن غبريط، يتساءل العارفون للشأن التربوي عن مدى نجاعة الإجراءات التي أقرتها مصالح الوزيرة لتأمين الامتحانات الرسمية والحفاظ على مصداقيتها، أم أنها ستنصهر أمام التكنولوجيات الحديثة وتضع بن غبريط في مأزق آخر؟، خاصة وأن موضوع اللغة العربية الخاصة بامتحان شهد التعليم الابتدائي التي تم إجراؤها الأسبوع الماضي قد تم تداوله عبد مواقع التواصل الاجتماعي بعد نصف ساعة من توزيعه على التلاميذ.
من المنتظر أن يدخل بداية من الأحد المقبل تلاميذ الرابعة متوسط لاجتياز امتحان نهاية الطور"البيام" على مدار ثلاثة أيام وذلك بداية من الـ 04 جوان، وإلى غاية الـ 06 من نفس الشهر امتحان شهادة التعليم المتوسط، حيث بلغ عدد المترشحين المقلبين على اجتياز هذا الامتحان الرسمي قرابة 566221، مترشح بزيادة قدرت بـ 6295 مترشح مقارنة بالدورة الماضية مترشح مقارنة بالدورة الماضية، وللإشارة، فإن الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات قد سخر أكثر من 250 ألف حارس ومراقب لتأمين شهادة "البيام" التي سيتم الإعلان عن نتائجها في الـ27 من شهر جوان الجاري.
ولتفادي تكرار سيناريو تسريبات مواضيع الامتحانات الرسمية عبر شبكات مواقع التواصل الاجتماعي "الفايسبوك" سوءا كان الأمر قبل الشروع في الامتحانات أو بعد توزيع مواضيع على المترشحين، والذي وصفته المسؤولة الأولى عن القطاع في وقت سابق "بالدرس"، أقرت الوزارة مجموعة من الإجراءات غرار تأمين المواقع على حسب المخطط الذي تمت المصادقة عليه من طرف وزارة الداخلية والجماعات المحلية وتقليص عدد المراكز التي يتم فيها حفظ مواضيع الامتحانات الرسمية بالإضافة إلى وضعها تحت كاميرات المراقبة والتسجيل وتنصيب بها أجهزة التشويش، كما سيشمل هذا الإجراء أيضا الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات، الكائن مقره بالقبة، بالإضافة إلى عدم قبول أي تأخر من طرف المترشحين، وفي ظل كل هده الإجراءات التي سخرتها مصالح بن غبريط، يتساءل العارفون للشأن التربوي عن مدى نجاعة الإجراءات التي أقرتها مصالح الوزيرة لتأمين الامتحانات الرسمية والحفاظ على مصداقيتها، أم أنها ستنصهر أمام التكنولوجيات الحديثة وتضع بن غبريط في مأزق آخر؟، خاصة وأن موضوع اللغة العربية الخاصة بامتحان شهد التعليم الابتدائي التي تم إجراؤها الأسبوع الماضي قد تم تداوله عبد مواقع التواصل الاجتماعي بعد نصف ساعة من توزيعه على التلاميذ.