في إطار تعميم تكنولوجيات الإعلام والاتصال في المؤسسات التربوية و تجسيدا للمرحلة الثانية من المشروع النموذجي للمدرسة الذكية المزمع تنفيذه في مدرستين ابتدائيتين بولاية تيبازة من قبل شركة "هواوي" «HUAWEI »الصينية تمت برمجت زيارة لتلاميذ و مدرسي المدرستين الى مقر الشركة للتعريف بالحلول المقترحة و الاحتكاك اكثر بالتكنولوجيات الحديثة التي ستوفرها للمنظومة التربوية الجزائرية.
وقد عبر أحد المعلقين , أن المدرسة الذكية تستوجب تكوينا للأساتذة خاصة في مجال الاعلام الآلي , حتى تحقق هذه المدرسة الفائدة المرجوة منها و تحقق التقدم العلمي و التكنولوجي, في حين يرى البعض أنها مبادرة جيدة و مشرفة و تستوجب التنفيذ في أقرب وقت ممكن.
وقتاش تلحق القرايةb-(
ردحذفقريب ان شاء الله :)
حذفانا راني نقترح لو كان يعودو يقرونا ب i pad :)
ردحذفالسلام عليكم جميعا،يجب تعميم المدرسة الذكية على المستوى الوطني و كتجربة في بدايتها تخصص مدرسة في كل ولاية ثم في كل مقاطعة إدارية ليستفيذ كل التلاميذ و ليس فقط تيبازة أو العاصمة أو بعض المناطق فقط .
ردحذفوعليكم والسلام ورحمة الله تعالى وبركاته عندك الحق يجب تعميمها على المستوى الوطني (h)
حذفيجب تكوين الاساتذة
ردحذف