قامت وزيرة التربية الوطنية، السيدة نورية بن غبريت، يوم الاثنين 09 جانفي 2017، بزيارة عمل عبر المناطق الغربية ، الوسطى والشرقية لولاية الجزائر.
بعد استقبال السيدة الوزيرة والوفد المرافق لها من طرف السيد الوالي، عبد القادر زوخ والسلطات المحلية المدنية والأمنية، انطلق الوفد تجاه المقاطعة الإدارية لبئر مراد رايس، تحديدا إلى بلدية جسر قسنطينة أين دشنت السيدة الوزيرة متوسطة "الهاشمي زدام" بحي عين المالحة وقامت بزيارة مخبر العلوم ثم التقت تلاميذ السنة الثالثة متوسط في حصة العلوم الطبيعية، كما زارت أيضا تلاميذ قسم السنة الثالثة بمخبر الإعلام الآلي.
يذكر أن التلاميذ عبروا عن فرحتهم بعدما تم تقريبهم من مقر سكناهم بعد استصدار رخصة استثنائية لنقل التلاميذ إلى المتوسطة الجديدة.
بعد ذلك، توجه الوفد صوب بلدية خرايسية أين زارت السيدة الوزيرة ملحقة متوسطة "بني عبدي" التي كانت عبارة عن قاعدة حياة للعمال الذين أنجزوا الحي وتم تهيئتها وتجهيزها بكل الوسائل الضرورية لاستعمالها كحل مؤقت.
أما بالمنطقة الوسطى للولاية، وتحديدا ببلدية حسين داي، فقد عاينت السيدة الوزيرة المدرسة الابتدائية "محمد خميستي" التي استولت تسع عائلات جانبا منها منذ نهاية الثمانينيات، وبمجهودات السلطات المحلية فقد تم استرجاع عدد كبير من مثل هذه الحالات، بطرق قانونية.
آخر وجهة للوفد كانت بالمنطقة الشرقية للولاية، حيث تنقل إلى بلدية الكاليتوس لتدشن بها السيدة الوزيرة مدرسة "امحمد يعقوبي" بحي رمادنية وقامت بزيارة لتلاميذ قسم السنة الأولى، لينطلق الوفد مجددا إلى بلدية الرغاية / شاطئ أين دشنت السيدة الوزيرة ثانوية "شوقي مصطفاوي" بحي الشبشب، حيث عاينت كل من مخبر العلوم، قاعة الأساتذة، المدرج، قاعة الرياضة المجهزة بغرف الملابس وكذا ميدان الرياضة.
قبل اختتام زيارة العمل هذه، خصت السيدة الوزيرة الأسرة الإعلامية، التي رافقتها طوال الزيارة، بندوة صحفية مصغرة تطرقت فيها إلى مواضيع عديدة تخص القطاع.
بعد ذلك، توجه الوفد صوب بلدية خرايسية أين زارت السيدة الوزيرة ملحقة متوسطة "بني عبدي" التي كانت عبارة عن قاعدة حياة للعمال الذين أنجزوا الحي وتم تهيئتها وتجهيزها بكل الوسائل الضرورية لاستعمالها كحل مؤقت.
أما بالمنطقة الوسطى للولاية، وتحديدا ببلدية حسين داي، فقد عاينت السيدة الوزيرة المدرسة الابتدائية "محمد خميستي" التي استولت تسع عائلات جانبا منها منذ نهاية الثمانينيات، وبمجهودات السلطات المحلية فقد تم استرجاع عدد كبير من مثل هذه الحالات، بطرق قانونية.
آخر وجهة للوفد كانت بالمنطقة الشرقية للولاية، حيث تنقل إلى بلدية الكاليتوس لتدشن بها السيدة الوزيرة مدرسة "امحمد يعقوبي" بحي رمادنية وقامت بزيارة لتلاميذ قسم السنة الأولى، لينطلق الوفد مجددا إلى بلدية الرغاية / شاطئ أين دشنت السيدة الوزيرة ثانوية "شوقي مصطفاوي" بحي الشبشب، حيث عاينت كل من مخبر العلوم، قاعة الأساتذة، المدرج، قاعة الرياضة المجهزة بغرف الملابس وكذا ميدان الرياضة.
قبل اختتام زيارة العمل هذه، خصت السيدة الوزيرة الأسرة الإعلامية، التي رافقتها طوال الزيارة، بندوة صحفية مصغرة تطرقت فيها إلى مواضيع عديدة تخص القطاع.