نظراً لانتشار التلعثم بين كثير من أبنائنا في الآونة الأخيرة ولما له من اَثار نفسية عليهم تعتبر التأتأة عند الطفل قد تؤثر عليه بالسلب على عملية التواصل والتفاعل الاجتماعي وأيضاً عملية التعلم وقد ينتهي الأمر بهم إلى عدم الرغبة في الذهاب إلى المدرسة والانطوائية أو الإصابة بالاكتئاب وعدم الثقة بالنفس. حيث يصبحوا فريسة سهلة في دائرة المتنمرين غير الواعين للآثار السلبية لذلك التنمر لأن بعضهم يجد في طريقة تحدث الفرد المتلعثم مجالاً للسخرية.





















