
وقد نوّه السيد الوزير، في هذه السانحة بما تمّ إنجازه لفائدة المدرسة الجزائرية، بفضل المرافقة والدّعم والعناية التي توليها الدولة للتربية والشأن التربوي، مشيدا بالقرار الهام الذي اتّخذه السيد رئيس الجمهورية، لفائدة المدرسة الابتدائية خلال شهر رمضان الفضيل، بتوظيف أساتذة لتأطير مادة التربية البدنية والرياضية، من ذوي التخصص، وإنشاء مديرية عامة للرياضات المدرسية، مشيرا إلى ما سيعرفه الدخول المدرسي المقبل من تحسينات ومستجدات ومؤكدا أن تجسيد المشاريع والبرامج يستلزم تظافر جهود الجميع ورص الصفوف والاستزادة في العمل، لتحقيق الغايات والأهداف المرجوة من ذلك.
كما ذكّر السيد الوزير، بالمحطّات الهامة المتبقية لإنهاء السنة الدراسية ومنها الامتحانات المدرسية الوطنية (امتحاني شهادتي التعليم المتوسط والبكالوريا)، حيث شدّد على ضرورة التقيّد بالتعليمات والتوجيهات لإنجاح كل العمليات.