يرفض جل التلاميذ الالتحاق بمؤسساتهم التعليمية للاستفادة من حصص الدعم المجانية، مفضلين التوجه نحو الدروس الخصوصية بحُجّة قدرتهم على الاستيعاب بسرعة والخروج من أجواء المدرسة، وهو ما صدم المعلمين الذين يجدون أنفسهم في معظم الأحيان مرغمين على تقديم حصصهم أمام فصول تعليمية شبه فارغة، الأمر الذي دفع بهم وبالأولياء لدعوة الوصاية إلى إعادة النظر في هذه الحصص.